​

تعد إزالة الشعر باستخدام الليزر طريقة مريحة وناجعة لإزالة الشعر، حيث تتيح التخلص من الشعر الزائد على مدار الوقت، والحصول على نتيجة جميلة ونظيفة.

أميريكان ليزر شبكة إزالة الشعر ومركز الجمال الرائد في البلاد، تركّز على الابتكار التكنولوجي وتمنح زبائنها تشكيلة من الحلول، وجميعها في مقدمة التكنولوجيا العالمية.

إلى أي حد نحن واثقون من تقنياتنا؟ نحن في أميريكان ليزر نوفّر كفالة على النتيجة ولا نقيّد زبائننا بعدد جلسات العلاج، كما هو متّبع في مجال إزالة الشعر.

إن التزامنا تجاه زبائننا وتجاه النتائج، والمعايير العالية والمهنية الاستثنائية، هي ما تحفظ لنا مكانتنا في مقدمة مراكز الجمال في البلاد وفي العالم.

 

ما هي مزايا إزالة الشعر بواسطة الليزر؟

تعدّ هذه الطريقة الأكثر راحة ونجاعة لإزالة الشعر. إذ أنها تتيح التخلص من الشعر الزائد على مدار الوقت والحصول على نتيجة جميلة ومرتبة. كما ويوفر إزالة الشعر بالليزر من المتعالجين الحاجة إلى إزالة شعر الجسم بشكل يدوي ومتكرر، وهو ما يوفر الوقت، والمال، والألم الجسدي.

 

كيف يجري علاج إزالة الشعر بالليزر؟

يجتاز كل متعالج فحصا مهنيا ويحصل على استشارة خاصة وفقا لخصائصه ورغباته. ووفقا لمعطيات المتعالج، يتم تركيب تشكيلة العلاجات الأمثل والأكثر مناسبة له، حيث تجرى هذه العلاجات بواسطة الأجهزة الأنسب، وفقا للحاجة. تقوم الأجهزة العلاجية بقياس معايير مختلفة في الجلد، ولاحقا تقوم بإرسال طاقة ضوئية يتم استيعابها من قبل الصباغ (الميلانين) الموجود في كل شعرة، ويتحول إلى طاقة حرارية تمس بالشعيرة الدموية التي تغذي بصيلة الشعرة، وتؤدي إلى تدمير البصيلة. جميع الأجهزة العلاجية التي نستخدمها في “أميريكان ليزر” هي أجهزة في مقدمة  الابتكارات التكنولوجية.

من تناسبه هذه الطريقة، ومن لا تناسبه؟

يعتمد العلاج على التفاوت القائم بين لون الشعر ولون الجلد، ولهذا السبب، يحتمل ألا يلائم العلاج من لديهم شعر فاتح جدا. وفي حالات معينة، فإن الناس الذين لديهم جلد وشعر غامقين جدا قد لا يناسبهم العلاج. ومع ذلك، فإن أميريكان ليزر يملك أجهزة متطورة وفائقة النوعية، تناسب تشكيلة واسعة جدا من البشر.

إلى ذلك، فإن هناك قيودا على إجراء العلاجات في حال الإصابة بأمراض معينة، أو أثناء فترة الحمل والإرضاع.

تناسب طريقة إزالة الشعر بالليزر النساء والرجال على حد سواء. ومن المتبع البدء بالعلاجات فقط بعد بلوغ سن الثامنة عشرة، أو بدءا من سن 16 بموافقة الوالدين.

المرشحون للعلاج ممن يتعالجون بواسطة دواء رواكيوتان وغيره من الأدوية التي تحتوي على فيتامين A  سيكون بإمكانهم إجراء العلاج بعد نحو ثلاثة شهور من التوقف عن تناول الدواء.

​

لماذا هناك حاجة إلى عدة جلسات علاجية؟

كل جسد لديه خصائص فردية، ووفقا لذلك يتغير أيضا عدد الجلسات العلاجية المطلوبة لإزالة الشعر عنه. أثناء العلاج يتأثر الجزء المقصود من الشعر: الشعر الذي في طور النمو، وذلك لأن الشعر ينمو على شكل دورات ولا ينمو دفعة واحدة، وهنالك في العادة حاجة إلى عدد من الجلسات العلاجية من أجل القضاء على جميع بصيلات الشعر الموجودة في المنطقة الخاضعة للعلاج.

هناك معايير إضافية يتم تحديد عدد الجلسات العلاجية وفقها: المنطقة التي يجري علاجها في الجسم، كثافة الشعر، سماكة الشعر ولونه ولون الجلد. كما أن الهرمونات تؤثر هي الأخرى على النتيجة: فالمتعالجون والمتعالجات ممن يعانون ويعانين من انعدام التوازن الهرموني، أو المتعالجات اللواتي مر جسدهن بتغييرات هرمونية بسبب الحمل، أو تناول الأدوية أو التوتر النفسي العالي، سيحتاجون إلى عدد أكبر من العلاجات من أجل التوصل إلى النتيجة المطلوبة. هذا هو أيضا هو الحال بالنسبة لمن اعتادوا على نزع الشعر بواسطة الشمع أو من اعتادوا على تفتيح لون البشرة بشكل ثابت. وحين يتم تخطيط العلاج يمكن محاولة تقدير عدد العلاجات المطلوبة، ولكن لن يمكن معرفة الأمر بشكل مؤكد. وفي بعض الأحيان، تستدعي الحاجة علاجات صيانة للنتائج من أجل تثبيتها على مدار الوقت.

 

هل هناك آثار جانبية للعلاج؟

كما هو الحال في كل علاج، من الصعب توقع كيفية استجابة كل إنسان على حدى له، إلا أن غالبية الآثار الجانبية تمر بعد وقت قصير. بعد العلاج فورا ستكون المنطقة الخاضعة للعلاج حمراء قليلا بل ويحتمل حصول انتفاخ أو شعور بحروق خفيفة تشبه حروق الشمس. هذه الظواهر تمر في غالبية الحالات خلال بضعة دقائق حتى بضعة ساعات. هنالك بعض الآثار الجانبية المعروفة: الانتفاخ الموضعي الذي قد يظهر خلال ثلاثة ساعات منذ وقت العلاج، وهو ينتهي بشكل عام بعد مرور نحو ساعة, في حالات معينة لا يزول هذا الانتفاخ إلا بعد بضعة أيام. وفي أحيان أكثر ندرة يمكن أن تظهر على البشرة ظواهر نقص الصباغ/ الإفراط في الصباغ: وهي ظاهرة غير مرغوب بها، لكنها معروفة في هذا المجال وهي تنتهي. الحروق أو الاحمرار بعد علاج الليزر/ علاج الأشعة هي آثار جانبية محتملة الحدوث، لكنها غير منتشرة.

كم من الوقت يمر منذ بدء الجلسات العلاجية إلى أن يصير الجسم ناعما؟

يعبر الكثير من المتعالجين عن رضاهم الكامل من النتائج بعد بضعة جلسات علاجية فقط. ويحتاج آخرون إلى وقت أطول لكي يتوصلوا إلى مرحلة يزول فيها الحد الأقصى من شعر جسدهم على المدى البعيد.

​

هل يزول الشعر إلى الأبد؟

عمليات ازالة الشعر هي عمليات مرتبطة بخصائص كل جسد على حدى، وفي غالبية الاحتمالات نتحدث عن إزالة غالبية الشعر الزائد عن الحاجة في المنطقة المطلوبة، غير أن نتائج إزالة الشعر لا يمكن حفظها، بالضرورة، للأبد. إذ توجد في أجسادنا بصيلات شعر نائمة لا تتأثر من العلاج، وقد تصحو، وتنبت شعر جديد، حتى لو كان ذلك في المناطق التي خضعت للعلاج. إن منسوب عودة نمو الشعر تختلف من إنسان إلى آخر، وهي ترتبط بعدة عوامل من ضمنها نوع الشعر والتوازن الهرموني، لكن الأبحاث والخبرة المتراكمين يثبتان أن غالبية المتعالجين لا ينمو الشعر عندهم على مدار فترة طويلة- لكن الأمر ليس مضمونا. لهذا السبب، تقدم “أميريكان ليزر” لزبائنها كفالة على النتيجة: وهو أمر يتيح لهم الخضوع لجلسات علاجية إلى أن يتم تحصيل النتيجة، من دون تكلفة إضافية. وقد وجدت الأبحاث أن الشعر الذي ينمو بعد إزالة الشعر بالليزر أو من خلال تكنولوجيا IPL، يكون شعرا فاتح اللون، خفيف، وأكثر دقة مقارنة بالشعر الذي كان قبل الخضوع للعلاجات.

 

كيف يتم التخطيط للعلاج؟

يجب الامتناع عن نزع الشعر أو تفتيحه على الأقل لفترة شهر قبل العلاج. ننصح بحلاقة الشعر أثناء انتظار العلاج وفي أقرب موعد ممكن من موعد الجلسة العلاجية. يجب الامتناع عن التسفع في الشمس لمدة لا تقل عن شهر قبل الشروع في العلاج، ولمدة لا تقل عن أسبوعين بعده.

هل تؤثر نوعية الغذاء / الحمية الغذائية على العلاج؟

بشكل عام، لا تأثير لنوعية الغذاء بالمطلق على العلاج، وباستثناء مادة بيتا كاروتين الموجودة في الجزر والخضراوات الأخرى  تظل بعد استهلاكها على مدار أسابيع في الجلد. لذا فإننا ننصح الامتناع عن الإفراط في تناول هذه الخضروات، لأن المادة التي يتم امتصاصها في الجلد وتجعل لونه مائلا للبرتقالي، وهو ما يؤثر على النتيجة المطلوبة من وراء الإشعاع الضوئي، ومما يصعب على الشعاع الوصول إلى جذر الشعر وحرق بصيلة الشعرة.

 

من يقوم بإجراء العلاج؟

من يجري علاجات إزالة الشعر في شبكة عيادات “أميريكان ليزر” هم معالجون مؤهلون، بعضهم يحملون ترخيصا طبيا، من البلاد ومن خارجها. جميع المعالجين اجتازوا التأهيل المناسب، ولديهم الخبرة والمعرفة العلمية الكثيرين في مجال العلاج بالليزر الذي تقدمه الشركة. إن لمواءمة العلاج بشكل شخصي،  والمعدات التكنولوجية المتطورة، والرقابة، والمتابعة، والخبرة، دورا أساسيا حاسما في نجاح العلاج، إلى جانب الحفاظ على أمان المتعالج. ولذا فإننا ننصح بالخضوع لعلاجات إزالة الشعر في مركز معروف وخاضع للرقابة على غرار “أميريكان ليزر”.

كم من الوقت تستغرق كل جلسة علاجية؟

يتعلق وقت الجلسة العلاجية في المنطقة الخاضعة للعلاج من الجسم. فعلاج منطقة السرة، مثلا، يستغرق بضعة دقائق، مقارنة بمعالجة الساقين التي قد تستمر لمدة ساعة أو أكثر.

 

هل العلاج آمن؟

إن تشكيلة العلاجات والتقنيات التي نملكها في “أميريكان ليزر” قد خضعت للفحص وتمت المصادقة عليها من قبل   هيئة الأغذية والعقاقير – FDA – الأمريكية، , والمعايير الأوروبية – CE – ، ووزارة الصحة الإسرائيلية ومعهد علامات الجودة. إن الدمج القائم بين الأجهزة والتقنيات المختلفة يتيح لنا اختيار الجهاز الأصوب للخصائص الشخصية ولوتيرة تقدم العلاج- وهو ما يزيد من فرص نجاح العلاج ويرفع من مستوى أمانه. نحن في  “أميريكان ليزر”  نقوم بكل جهد مطلوب من أجل منع حدوث الآثار الجانبية، وذلك من خلال استخدام الأجهزة الأكثر تطورا في العالم، والإشراف الصحي الوثيق والبروتوكولات السريرية الصارمة. وعلى أي حال، إن اتضح وجود آثار جانبية فإننا نقوم بتوفير استجابة فورية، ونحن متوفرون من أجل تقديم العلاج المناسب لزبائننا.  إن التزامنا تجاه الزبائن، وتجاه النتائج، ومعاييرنا العالية ومهنيتنا الاستثنائية، هي ما تحفظ لنا مكانتنا في مقدمة مراكز الجمال في البلاد والعالم.

 

هل تؤلم هذه العلاجات؟

إنها تؤلم أقل من طرق إزالة الشعر الأخرى المتوفرة. إن منسوب عدم الشعور بالراحة المرتبط بالعلاج بالإشعاع الضوئي/ الليزر  أقل وأكثر انخفاضا، بشكل كبير، من مثيله في طرق إزالة الشعر من خلال النزع، وهي تتمثل غالبا بشعور حرق خفيف أو تقريصات. إن منظومة التبريد الخاصة بجهاز الليزر تسهم هي الأخرى في التقليل من الشعور بانعدام الراحة. ويمكن لمن يعالجون مناطق واسعة من الجسد، أو أولئك الذين يعانون من حساسية زائدة، استخدام مرهم للتخدير الموضعي.

 

ما الذي يتوجب فعله حين نعود لحياتنا اليومية؟

يجب الامتناع عن استخدام المستحضرات التجميلية على الجلد الذي خضع للعلاج، إلى جانب وضع كريم لتهدئة المنطقة التي خضعت للعلاج. يجب دهن مرهم وقاية بدرجة 50 spf  على الأقل لدى التعرض للشمس. في حال وجود احمرار يمكن وضع الكمادات الباردة على الجلد لغرض تهدئتها. يجب ترك الشعر يتساقط بالتدريج خلال الأسابيع الأولى من العلاج، لأن هذا هو الأثر المطلوب من العلاج برمّته.